Thursday, 10 October 2013

The Airport


 I consider the airport as a gate ...a magical gate you could say ..  That kind of gates that connects different worlds together gathering their diversity in one single building (The Airport)
Here you could view everything ...Everything is simply possible and available ...So enjoy watching
Today I discovered that the airport is a gate of feelings too ... one man holding flowers and chocolate ,looks nervous but happy ...others could be carrying tissues and crying over farewell ....
One sitting with no reaction ,others are having a nostalgic moments .....The airport could be everything
It reveals how much we’re different ...that airport we cried in before is just the same one you are laughing at now ..we forget the sins of that place for the sake of a happy moment in it ...
I might look confused in my writing ...but as someone sitting in the plane trying to type as fast as she can before she forgets or the laptop goes off....I am marvellous  :P
Something else came to my mind looking at all those people with each and I mean each soul having their own thoughts and problems ...plans and aims .....God is watching all of that ...and is with each one of us
WoW.....Isn’t he that greatest Subhano Wata’alla :D
……Airport …..memories port ….it’s a place I enjoy sitting ,thinking and staring
“God I have left land of yours in which my soul feels like home so please god make me live till I am back again “
___Rooh

PS: I just found that today on my desktop and I think it’s three years old so don’t mind spelling or structure mistakes ….just enjoy my young confusion its noe 10/10/2013 …this was written 4/6/2011 on my way to my first long visit to Egypt coming from KSA and the picture taken by moi :D 

Thursday, 12 September 2013

لحظة حب :))



من فترة وأنا مروحة البيت كان بيجري ورايا ولد بيبيع نعناع مثلا 6 سنين.. بيقولي أي حاجة يا أبلة.. عايزين نستفتح
 بيكي.. قلت أكيد ده نسخة من أمه أو أبوه.. صعب عليا وفضلت أقول لو أديته فلوس هشجعه والكلام ده..
بالصدفة كان معايا حلويات وبالونات من عيد ميلاد أختي فأديتله اﻷثنين.. بعيدا عن الضحكة واللمعة إللي في عينه.. قررت أعمل حاجة مع إني كنت مترددة..
قلتله ممكن أطلب أنا منك طلب؟ قالي أأمريني؟ قلتله ممكن حضن؟
هو تقريبا مافهمش.. بس نزلت على ركبتي وحضنته لمدة ثواني كده و إديتله بوسة وقلتله أنت عارف أنك جميل أوي؟
كنت في اﻷول قرفانة من شكله بس بعد ماشفت نظرة عينه حسيت أد إيه اﻷولاد دي غلبانة وآخر حاجة ممكن يديهالهم أي حد هي الحب.. هو فرح بالحضن أكثر من الحاجة أصلا وقالي هو أنتي ساكنة هنا؟ قلتله آه.. قالي هابقى أجيلك أسلم عليكي.. مشيت وأنا مبسوطة أوي..الكلام ده كان من شهور.. إنهاردة الولد ده كان بيخبطلي على إزاز العربية جنب بيتي قالي إنت مش فاكراني؟ وأنا ماكنتش مركزة.. قالي أنا كنت بدور عليكي كل يوم عشان كنت جايبلك وردة بس دبلت وأمي مارضيتش تديلي أجيب غيرها بس أنا بعز حضرتك أوي وعمري ماهنساكي.. أنا عمر ما حد حضني قبل كده دي الناس بتديلي بالجزمة..
بغض النظر عن إن سنه طلع 10 مش 6.. الحب فعلا بيجيب حب وخير.. وإللى إحنا فاكرينهم كلاب فلوس ونصابين وحرامية في منهم قلوبهم أنظف من كثير مننا.. محمود إفتكر حضن وبالونة في وقت الناس مش بتفتكر لبعض سنين عشرة..
إللي زي محمود بيدولي أمل في الدنيا وبيدولي إيمان أن الحب دايما أقوى.. وخلاني أندم إني كنت قرفانة شوية..
أنا في حالة سرور :)) 

Tuesday, 3 September 2013

The Curse

Extraordinary hope ,I believe, isn't a gift to be considered ....That huge massive dreams that make the human 
like a cog in a machine and in such a corrupted society all the hard work fades ......And it gets worse if such innocent dreams is associated to people , at that moment it kills ...What I say is Dream big ...really big but reasonably measure every step and consider every fall that might happen so you wont be haunted with your own aims, put other possibilities and options.......If there is one percent you wont reach your dream ,,but you've really done what it takes to reach then Put that hope in GOD who might be preparing you for sth better ..just believe in that blindly and sorry to say but Let it go ....And never ,I mean NEVER expect anything from anybody ......
That is sth from a personal experience and was motivated after watching The Great Gatsby .....___Rooh 

Tuesday, 27 August 2013

مما قرأت لعمر طاهر___عمارة العفاريت


هذة قصة حقيقية يعرفها أهل الإسكنرية، حيث توجد فى منقطة رشدى عمارة الكل يعرفها اسمها عمارة الأشباح، مهجورة منذ الستينيات، لا يقوى أحد على اقتحامها، وكل من سولت له نفسه أن يسكنها كان يواجه نهاية مأساوية، مثل الرجل اليونانى الذى سكن لمدة يومين، ثم اختفى هو وعائلته كلها فى حادثة مركب صيد، أو الرجل الذى ألقى بنفسه من الدور الأخير بعد ليلة كان صراخه خلالها يشق سكون ساحل البحر الأبيض كله، أو العريس الذى فوجئ بعد ساعة من دخول الشقة مع عروسه ببقع دم تنسال من الجدران وقط كبير يطاردهما إلى أن استيقظا فوجدا أنفسهما، فاقدين الوعى فى الشارع شبه عرايا، دراما لا تنتهى، جعلت حارس العمارة يسد مداخلها كلها بالطوب والخشب حتى لا يدخلها أحد، تاركا للأشباح مهمة إدارتها دون تكدير.

وفى يوم ما استيقظت الإسكندرية على صفحة تم إنشاؤها على الفيسبوك، أنشأها شاب اسمه الزعيرى، يحرض الجموع على اقتحام عمارة الأشباح، كان عدد المشاركين فى الصفحة يزداد بمرور الوقت، إلى أن حدد المشرفون على الصفحة ساعة الصفر، وطالبوا الجماهير بالاحتشاد عند العمارة للقضاء على الأسطورة.
تجمع كثيرون هناك فى الموعد المحدد وكلهم حماس لتحرير الجميع من الوهم بمن فيهم غير المهتمين، تسلل الشباب عبر سور فيلا ملاصقة للعمارة، ثم دخلوا إلى العمارة واحدا تلو الآخر، كان بينهم من يحمل مصحفا وبينهم من يرفع الصليب، دخلوا إلى العمارة ثم غابوا قليلا، ثم خرجوا من جديد إلى الشرفات فصفقت لهم الناس بهستيريا.
نجحت المهمة وصور الشباب من الداخل كليبات تكشف للناس كم هى هشة هذه العمارة، وكم هو زائف هذا الخوف المسيطر، كانت الكليبات التى صورت بين الجماهير فى الشارع تتضمن طول الوقت رجلا كبيرا فى السن ممتعضا، مما حدث ويحذر من باب الجحيم الذى انفتح على الجميع، أو يبدى خوفه من العواقب المحتملة، خصوصا أن سكان المنطقة لم يشكوا من الوضع.
حدثت فوضى ما انزعج منها كثيرون، فتدخلت الشرطة تحت ترحيب كبار السن وتم إخراج الشباب، وإغلاق العمارة ولكن بصورة أكبر صرامة.
هنا شعر الشباب بالإحباط بعد أن فقدوا قصة تدعو للفخر عن الخوف الذى أزاحوه من قلوب الناس، من المؤكد أنك قادر على تخيل مدى حزنهم، وعلى تخيل مدى رضا كبار الناس عن أنفسهم وشعورهم براحة الضمير.
لكن الأمر الذى لن تستطيع أن تتخيله هو تلك الفرحة العارمة التى يعيشها الآن أشباح العمارة.
مرت السنوات وتحولت العمارة إلى أمر واقع لا يقوى أحد على مناهضته إلا سرا بكلمات نضالية عن الجهل الذى يطبق بأذهان جموع الجماهير، لكن كلماتهم كانت بلا أى تأثير، بل إنها كانت لعنة على أصحابها، إذ تحولوا فى نظر الجموع إلى أشخاص يتبجحوا على السحر والجن، وكلاهما ذكر فى القرآن.
وفى يوم ما استيقظت الإسكندرية على صفحة تم إنشاؤها على الفيسبوك، أنشأها شاب اسمه الزعيرى، يحرض الجموع على اقتحام عمارة الأشباح، كان عدد المشاركين فى الصفحة يزداد بمرور الوقت، إلى أن حدد المشرفون على الصفحة ساعة الصفر، وطالبوا الجماهير بالاحتشاد عند العمارة للقضاء على الأسطورة.
تجمع كثيرون هناك فى الموعد المحدد وكلهم حماس لتحرير الجميع من الوهم بمن فيهم غير المهتمين، تسلل الشباب عبر سور فيلا ملاصقة للعمارة، ثم دخلوا إلى العمارة واحدا تلو الآخر، كان بينهم من يحمل مصحفا وبينهم من يرفع الصليب، دخلوا إلى العمارة ثم غابوا قليلا، ثم خرجوا من جديد إلى الشرفات فصفقت لهم الناس بهستيريا.
نجحت المهمة وصور الشباب من الداخل كليبات تكشف للناس كم هى هشة هذه العمارة، وكم هو زائف هذا الخوف المسيطر، كانت الكليبات التى صورت بين الجماهير فى الشارع تتضمن طول الوقت رجلا كبيرا فى السن ممتعضا، مما حدث ويحذر من باب الجحيم الذى انفتح على الجميع، أو يبدى خوفه من العواقب المحتملة، خصوصا أن سكان المنطقة لم يشكوا من الوضع.
حدثت فوضى ما انزعج منها كثيرون، فتدخلت الشرطة تحت ترحيب كبار السن وتم إخراج الشباب، وإغلاق العمارة ولكن بصورة أكبر صرامة.
هنا شعر الشباب بالإحباط بعد أن فقدوا قصة تدعو للفخر عن الخوف الذى أزاحوه من قلوب الناس، من المؤكد أنك قادر على تخيل مدى حزنهم، وعلى تخيل مدى رضا كبار الناس عن أنفسهم وشعورهم براحة الضمير.
لكن الأمر الذى لن تستطيع أن تتخيله هو تلك الفرحة العارمة التى يعيشها الآن أشباح العمارة.


Tuesday, 6 August 2013

هل أعتقت؟


في اخر ليالي رمضان و بعد ما سمعت دعاء ختم القرآن في الحرم المكي الشريف .....
انتابتني  غصة .....دمعة اتحبست ف عيني و حسرة ملأت قلبي ...بدا الدعاء تأنيب و توبيخ أكثر منه دعآء ختم ....
كل اللي فكرت فيه كان ....هل أعتقت ؟! هل يجوز لي الاستمتاع بالعيد ؟! هل رضي الله عني ؟!
و في نفس اللحظة افتكرت تقصيري و تضييعي لهذا الشهر الكريم ....أيوة ازاي أعتقت و أنا ذنوبي من راسي لرجلي ؟!
ازاي أعتقت و أنا المذنبة المتكبرة ذات القلب المتحجر ؟! أعتقت !!!!! والله أنا نكتة !! أنا أحقر من اني استحق رحمة ربنا و مغفرته و عتقه ...أنا انسانة حقيرة ...دا أقل وصف

خلص رمضان و هل العيد ..ثلاث ايام من العذاب و التأنيب و التذكير بالذنب الفظيع ...ذنب تضيع رمضان
عادتي اني أضيع الفرص و أرجع أندم عليها ...عادة أدت الى الفشل المبقع ف كل تفاصيل حياتي ......أعتقت!!!هه
بس بيقولوا ان أظلم الأوقات بتبقى قبل الشروق ..دا اللي هو دلوقتي يعني ....احنا قبل الشروق أهو و الفجر أذن و حاولت أفتكر اي ايه من المصحف اللي هجرته من زمان .....بس ما افتكرتش غير "يا عبادي اللذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ,ان الله يغفر الذنوب جميعا, انه هو الغفور الرحيم"
الغفور الرحيم 
الغفور الرحيم 
الغفور الرحيم
فيه أمل يعني؟! في أمل بعد كل دا؟! بعد كل وعد قطعته و موفتش بيه ...بعد كل توبة و بكاء ما داموش غير يومين بالكتير... بعد استهتاري و تقصيري و ذنوبي ؟! في أمل ان ربنا يقبلني تاني ...
مفكرتش كتير الآية واضحة "الذين أسرفوا على أنفسهم" يعني أنا ....
قررت اني هتوب للمرة 978756454347697 ...بس المرة دي بجد ..أصل القبر ضلمة و مخيف ...شفته لما روحت أزور جدتي ربنا يرحمها و محتاجة معايا رفيق ..نور ...محتاجة القرآن عايزة يتقالي "اقرأ وارتقِ
"فاذا عزمت فتوكل على الله"
و أديني بأشهدكم و أشهد نفسي و ربي ..أن ربي اقبل توبتي و انابتي اليك و اغفرلي و سامحني و افتح لي أبواب رحمتك
______________________________________________
و دمتم سالمين

Sunday, 21 July 2013

النحنوح الذى أحبها



وفقًا لروايات الأديان.. فى البدء خلق الله آدم كمخلوق ناقص التكوين لا يستطيع العيش بلا ونس أو زحمة أو دوشة، لذلك حينما أدرك آدم حتمية وجود من يشاركه فى ملذات الجنة، أخرج له الله حوا من ضلعه، فأول ما شافها أجفل – يعنى اتخض أواتشعف بالبلدى – فرزعته ابتسامة ساحرة جابته الأرض، وعاشوا قليلا فى تبات ونبات من غير صبيان ولا بنات، إلى أن فقعت حوا آدم المهموز المتين فنزل إلى الأرض، وهنا قرر آدم الانتقام.

من أسلحة آدم فى الانتقام من حواء كانت النحنحة.. “والنحنحة علميا هى وسيلة سلوكية مفتعلة فشخ لجذب انتباه حواء لوجوده فى دايرتها الخاصة.. تبدأ من التسبيل المفرط مما يوحى فى كثير من الأحيان بأن آدم لديه رمد ربيعى مزمن، وتنعيم الصوت وترقيقه مما ينتج عنه إيحاء بأن آدم لديه مشاكل فى اللِّوز، وصولا إلى الرومانسية الفجة الأمر الذى يؤدى بخيال حواء إلى أن هذا الآدم هو صورة جديدة من الأخ سومة العاشق “موهم حياتى”.

قد يتصور بعض الذكور “ورثة آدم” أن الانتقام بالنحنحة يكمن فى عدم استطاعة حواء مقاومة جاذبية أمه المفرطة أوى أوى أوى.. وأنصياعها لحكمه الذكورى، لكن الانتقام الحقيقى يحدث حينما تفقع مرارة حواء من تلك النحنحة الأوفر التى ترد عليها غالبا بكلمات هى لقنابل الغاز أقرب، وقد يصل الأمر إلى طلقة خرطوش “قلم ملَّوى على خلقة أهله”.

ويعيش ذكر النحنوح فى الأماكن التى تكثر فيها الفتيات الميالات لممارسة الحياة بشكل طبيعى بعيدًا عن تقاليد المجتمع الذكورى، فيتصور ذكر النحنوح أن الحواء صيد سهل “لوزة مقشرة”، فيبدأ بنسج خطط محكمة تبدأ من خطة “انزل نص ركبة وفرفط رومانسية”، وصولا لخطة “موبينيل.. اتكلم م القلب”، التى يقام لها مسابقات عالمية تنتهى بتتويج بطل جديد للمسد كول.

وهناك أمثلة كثيرة من النحنحة لا يسع المجال لذكرها، ولكن أكثر أنواع النحنحة فقعًا وفاعلية هى أن تحاول جديًّا وعن قناعة أن تثبت للحواء أنك تعرف ما تشعر به، وما تفكر فيه، هنا فقط قد تنال رد الفعل الأعنف من حواء، حيث أنها تلجأ لأحد أفراد قبيلة ” طقّمله من غير ما تفكر” كى ترد لك الصاع صاعين.

وقبيلة “طقمله من غير ما تفكر” هم عدد قليل من الرجال يعيشون فى أعلى قمم الجبال وغياهب الكهوف، وقد كونوا جمعية سرية لمحاربة الرجال النحانيح أسموها “هاتتنحنح ها تشيل تتح”، وتقوم استراتيجية “هاتتنحنح ها تشل تتح” فى هجمات خاطفة على ذكر النحنوح تؤدى إلى إيقاعه فى شر أعماله وتدمير قلبه الزجاجى الفاميه واستبداله بشفشق خشاف

https://soundcloud.com/zeinab-farahat/qnskj0ibvg2c اسمعها :))))

Sunday, 14 July 2013

همَسة رمَضَآنية

5-رمضان-1434هـ


“يدخل عليك ‫رمضان‬ ، وليس لك قلبٌ ولا إيمان
كنت تبحث عن نفسك ولا زلت لم تجدها ،
تخيل أنك تسرع إلى تمرآتك ل تنتهي من صومك
بلا دُعاء : ولا شُعور
تصلي الترآويح مستثقلًا بآحثًا عن الأسرع لا عن الخشوع ..
ترفع يديك في الدعآء والناس حولك تسيل مدامعهم وععينك تأبى أن تٌخرج دمعة ، فليس ثمة قلب يهزّها !
تخيل ..
أنَّ الله أعتق كل من حولك وبقيت ( أنتْ )
لم تستحق العتق لأنك ؛ لم تسأله أصلاً !!!
تخيل ..
أن تضحك في العيد وقد كُتبت عند الله من الخآسرين
تخيل أنه قد مضى عليك
20 أو 30 أو 40 رمضان من عمرك ,
ولم تفلح في أي منها !!

ما أقسى الحرمان .. أيطيقه قلبُك ؟
تمسكن إلى ربك و تذلل . .
قل يا ربي مُنّ علي بقلب أعبُدك به ،
ومن يهبُ الإيمان إلا أنت ي اللّه ؟

( اللهم أعني على نفسي ) ..”